Aucune traduction exact pour نهر اليرموك

Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire anglais arabe نهر اليرموك

anglais
 
arabe
Résultats connexes

les exemples
  • “In addition, it fully exploits the waters of Lake Tiberias, part of which belongs to Syrian Arab territory, as well as a large quantity of water from the Yarmuk river.
    “هذا بالإضافة إلى استغلال كامل مياه بحيرة طبريا التي يعود جزء منها إلى الأراضي العربية السورية، وقسم كبير من مياه نهر اليرموك.
  • The real tension between Israel and Jordan is about surface water (Jordan River and Yarmouk).
    ويتعلق التوتر الفعلي بين إسرائيل والأردن بالمياه السطحية (نهر الأردن واليرموك).
  • “The heavy equipment of the Israeli army and the pickaxes of dozens of Israeli expeditions have disembowelled hundreds of Syrian Arab archaeological mounds and sites stretching from the summits and slopes of Jabal al-Sheikh in the north to the area of Quneitra and even the banks of the Yarmouk river and the al-Hamma area in the southern and south-western parts of the Golan.
    “بقرت الآليات الثقيلة للجيش الإسرائيلي ومعاول عشرات البعثات الإسرائيلية بطون مئات التلال والمواقع الأثرية العربية السورية الممتدة في قمم وسفوح جبل الشيخ في الشمال، مرورا بمنطقة القنيطرة وحتى ضفاف نهر اليرموك ومنطقة الحمة في الجنوب والجنوب الغربي من الجولان.
  • Although part of Lake Tiberias belonged to Syrian territory, it was used by Israel as a storage and distribution reservoir for the Jordan and Yarmuk river system.
    وبالرغم من أن جزءا من بحيرة طبرية يعود إلى الأراضي السورية، فإن إسرائيل تقوم باستخدامها كخزان منظم وموزع للمياه في منظومة نهر الأردن واليرموك.
  • By building this dam, Israel is attempting to divert rain and flood waters from the occupied Golan to prevent it from feeding the Yarmouk River, particularly in the Basin of the Raqqad Valley, which is located north-west of Quneitra. In this way, water is being diverted and confined to the occupied area, which is subject to the authority of Israel, the occupying Power, in direct view of the United Nations Disengagement Observer Force, thus contravening international law and the relevant United Nations resolutions that consider the Syrian Golan to be occupied territory.
    وتهدف إسرائيل من وراء بناء ذلك السد إلى تحويل مياه الأمطار والسيول من الجولان المحتل، ومنعها من تغذية نهر اليرموك، لا سيما في منطقة الحوض لوادي الرقاد الواقع شمال غرب مدينة القنيطرة بحيث يتم أيضا تحويل مجرى المياه وإبقاؤها في القسم المحتل الذي يخضع لسيطرة إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال، وذلك تحت أنظار قوة الأمم المتحدة لفصل القوات (الأوندوف)، خلافا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة التي تعتبر الجولان السوري أرضا محتلة.
  • “The territory of the Golan is rich in archaeological sites dating from the Stone Age to the early, middle and late Bronze Ages, the classical period and even the Arab Islamic period.
    “تزخر منطقة الجولان بالمواقع الأثرية التي تعود إلى مختلف العصور المتعاقبة، منذ العصور الحجرية، مرورا بالعصور البرونزية القديمة والوسيطة والحديثة، والعصور الكلاسيكية، وحتى العصور العربية الإسلامية، ويعزى السبب في هذا النشوء والغنى والتتابع الحضاري عبر العصور إلى توفر وتنوع العوامل الطبيعية المشجعة على الحياة والاستقرار في هذه المنطقة منذ آلاف السنين وحتى الوقت الحاضر، وبخاصة تربتها الخصبة في السهول والمنحــدرات والجبــال والأغـــوار المتدرجة من +814 2م فــــي قمـــة جبـل الشيخ/الحرمون/ وحتى -212م تحت سطح البحر عند الضفاف الشرقية لبحيرة طبرية، والتي تحف بها الينابيع (منابع نهري الأردن واليرموك)، والأنهار والبحيرات (نهر الأردن وبحيرتا الحولة وطبرية من الغرب، ونهر اليرموك في الجنوب)، بالإضافة إلى الوديان الغزيرة المياه شتاء وربيعا، وإلى وفرة الأمطار والثلوج بمعدل 750 مم سنويا، وإلى الموقع الاستراتيجي للجولان وتوسطه منطقة، تشكل عقدة اتصال بين أرجاء سورية الطبيعية (الشام وفلسطين ولبنان والأردن).
  • There are two water supply systems in the Golan; the first, in the northern Golan, depends on Lake Ram and springs, cisterns and wells, while the other, in the southern Golan, depends on springs, wells and water pumped from Lake Tiberias and the lower Yarmouk River. Nevertheless, the current water consumption in the Golan (50 million m3) is far less than the Syrian Arab Republic's expected quota of water from the upper Jordan River due to Israel's practice of discriminating between Syrian citizens and Jewish settlers with a view to making it difficult for the Syrians to earn a livelihood and forcing them to submit to Israeli laws.
    ورغم أنه يوجد هناك نظامان للتزود بالمياه في الجولان، أولهما في شمالي الجولان ويعتمد على بحيرة رام وبعض الينابيع والبرك والآبار والآخر في جنوبي الجولان ويعتمد على بعض الينابيع والآبار وضخ المياه من بحيرة طبريا ونهر اليرموك الأسفل ومع ذلك فإن استهلاك المياه الحالي في الجولان (50 مليون م3) أصغر بكثير من حصة الجمهورية العربية السورية المتوقعة من مياه نهر الأردن الأعلى بسبب الممارسات الإسرائيلية التمييزية بين المواطنين السوريين والمستوطنين اليهود والتي تهدف من ورائها إرغام السوريين على الانصياع للقوانين الإسرائيلية وتضييق سبل العيش عليهم.